نصائح المنصفين للعالم بخصوص الإسلام ...
1...
يقول العلامة الفرنسي (لوزون) أستاذ علم الكيمياء والفلك في كتابه (الله في السماء) نقلا ًعن كتاب (محمد في الآداب العالمية المنصفة ص 33 : محمد عثمان عثمان) : وبعد ما تحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن رسالته :
" رسول كهذا الرسول يجدر اتباع رسالته، والمبادرة إلى اعتناق دعوته؛ إذ أنها دعوة شريفة، قوامها معرفة الخالق، والحث على الخير، والنهي عن المنكر، بل كل ما جاء به يرمي إلى الصلاح والإصلاح، والصلاح أنشودة المؤمن. هذا هو الدين الذي أدعو إليه جميع النصارى " !!..
2...
ويقول الفيلسوف الإنجليزي الشهير (برنارد شو) نقلا ًعن كتاب (محمد رسول الله هكذا بشرت به الأناجيل ص 55 : بشرى زخاري ميخائيل) :
" كنت على الدوام أ ُنزل دين محمد منزلة كبيرة من الإعزاز والإكبار لعظمته التي لا تنكر، إنني أعتقد أن دين محمد هو الدين الوحيد الذي يناسب كل إنسان، ويصلح لكل زمان، ويتمشى مع كل بيئة في هذا العالم، وفي كل مرحلة من الحياة، وإنني أتنبأ بأن دين محمد سيلقى القبول في أوربة غداً، كما يلقاه فيها الآن " !!..
3...
ويقول (برنارد شو) أيضاً نقلا ًعن كتاب (محمد في الآداب العالمية المنصفة ص 33 : محمد عثمان عثمان) :
" تمنيت دائماً أن يكون الإسلام هو سبيل العالم، فلا منقذ له سوى رسالة محمد " !!..
4...
ويقول (برنارد شو) أيضاً نقلا ًعن كتاب (محمد عند علماء الغرب ص 135 : خليل ياسين) :
" إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة – أوربة – وإذا أراد العالم النجاة من شروره، فعليه بهذا الدين، إنه دين السلام والتعاون والعدالة في ظل شريعة متمدينة محكمة، لم تنس أمراً من أمور الدنيا إلا رسمته، ووزنته بميزان لا يخطئ أبداً، وقد ألَّفت كتاباً في (محمد) (وكان اسم الكتاب : محمد) ولكنه صودر – وأحرق – لخروجه عن تقاليد الإنجليز " !!..
5...
ويقول الفيلسوف الشهير (تولستوي) : نقلا ًعن كتاب (محمد عند علماء الغرب ص 135 : خليل ياسين) :
" إن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم لِتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة فإنها سوف تسود العالم " !!..
يقول العلامة الفرنسي (لوزون) أستاذ علم الكيمياء والفلك في كتابه (الله في السماء) نقلا ًعن كتاب (محمد في الآداب العالمية المنصفة ص 33 : محمد عثمان عثمان) : وبعد ما تحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن رسالته :
" رسول كهذا الرسول يجدر اتباع رسالته، والمبادرة إلى اعتناق دعوته؛ إذ أنها دعوة شريفة، قوامها معرفة الخالق، والحث على الخير، والنهي عن المنكر، بل كل ما جاء به يرمي إلى الصلاح والإصلاح، والصلاح أنشودة المؤمن. هذا هو الدين الذي أدعو إليه جميع النصارى " !!..
2...
ويقول الفيلسوف الإنجليزي الشهير (برنارد شو) نقلا ًعن كتاب (محمد رسول الله هكذا بشرت به الأناجيل ص 55 : بشرى زخاري ميخائيل) :
" كنت على الدوام أ ُنزل دين محمد منزلة كبيرة من الإعزاز والإكبار لعظمته التي لا تنكر، إنني أعتقد أن دين محمد هو الدين الوحيد الذي يناسب كل إنسان، ويصلح لكل زمان، ويتمشى مع كل بيئة في هذا العالم، وفي كل مرحلة من الحياة، وإنني أتنبأ بأن دين محمد سيلقى القبول في أوربة غداً، كما يلقاه فيها الآن " !!..
3...
ويقول (برنارد شو) أيضاً نقلا ًعن كتاب (محمد في الآداب العالمية المنصفة ص 33 : محمد عثمان عثمان) :
" تمنيت دائماً أن يكون الإسلام هو سبيل العالم، فلا منقذ له سوى رسالة محمد " !!..
4...
ويقول (برنارد شو) أيضاً نقلا ًعن كتاب (محمد عند علماء الغرب ص 135 : خليل ياسين) :
" إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة – أوربة – وإذا أراد العالم النجاة من شروره، فعليه بهذا الدين، إنه دين السلام والتعاون والعدالة في ظل شريعة متمدينة محكمة، لم تنس أمراً من أمور الدنيا إلا رسمته، ووزنته بميزان لا يخطئ أبداً، وقد ألَّفت كتاباً في (محمد) (وكان اسم الكتاب : محمد) ولكنه صودر – وأحرق – لخروجه عن تقاليد الإنجليز " !!..
5...
ويقول الفيلسوف الشهير (تولستوي) : نقلا ًعن كتاب (محمد عند علماء الغرب ص 135 : خليل ياسين) :
" إن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم لِتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة فإنها سوف تسود العالم " !!..
ملحوظة : منقول عن الأصل للأخ (محمد حسام الدين الخطيب) ..
ولتحميل ملف الوورد كامل : آراء غير المسلمين في النبي محمد والإسلام :
على الرابط التالي :
